الجمعة، 30 مارس 2012

شعراؤنا

محمود درويش... في حضرة الغياب

رحل عنا محمود درويش يوم السبت 9 آب 2008 بعد 67 عاما من حياة دأب ينتقل فيها من قمة إلى أخرى أعلى منها، دون كلل أو ملل. كان إنسانا جميلا، قبل أن يكون متنبي عصرنا الحديث، يرى ما لا نراه، في الحياة والسياسة وحتى في الناس، ويعبر عن كل هذه الأمور بلغة وكأنها وجدت ليكتبها. وحين قرر أن يخوض غمار هذه العملية الجراحية الأخيرة اعتقدنا أنه سيهزم الموت، كما هزمه في مرات سابقة، لكنه، بعينه الثاقبة، رأى على ما يبدو شبحه "قادما من بعيد".
أراد أن يفاجئ الموت بدلا من أن يفاجئه الأخير بانفجار "القنبلة الموقوتة" التي كانت عبارة عن شريانه المعطوب. كان مستعدا كعادته، وتركنا نحن وراءه كي "نربي الأمل".


كيف وصلنا الى هنا

Spoons have been used as eating utensils since Paleolithic times. It is most likely that prehistoric peoples used shells or chips of wood as spoons. In fact, both the Greek and Latin words for spoon are derived from cochlea, meaning a spiral-shaped snail shell. This suggests that shells were commonly used as spoons in Southern Europe. Additionally, the Anglo-Saxon word spon, meaning a chip or splinter of wood, points toward widespread use of this material for Northern European spoons. In addition to shell and wood, spoons have also been made from metals (such as gold, silver, and pewter), ivory, bone, horn, pottery, porcelain, and crystal. The spoons above consist of a variety of materials.


In the 1st Century A.D., the Romans designed two types of spoons, similar in style to the spoons below, that ultimately had far-reaching influence. The first, a ligula, was used for soups and soft foods. It had a pointed oval bowl and a handle ending in a decorative design. The second style of spoon was called a cochleare, and it was a small spoon with a round bowl and a pointed, slender handle for eating shellfish and eggs. The earliest English spoons were likely modeled after these two types of spoons due to the Roman occupation of Britain from A.D. 43 to 410.During the Middle Ages, spoons, generally made of wood or horn were supplied by dinner hosts. Royalty often had spoons made of gold, and other wealthy families generally had silver spoons. However, beginning around the 14th Century, spoons made of tinned iron, brass, pewter, and other metals, as illustrated by the spoons below, became common. The use of pewter, especially, made spoons more affordable for the general populace.

وقد استخدمت الملاعق وأواني الطعام منذ زمن العصر الحجري القديم. فمن الأرجح أن شعوب ما قبل التاريخ استخدمت قذائف أو رقائق الخشب مثل الملاعق. في الواقع، يتم اشتقاق كل من الكلمات اليونانية واللاتينية عن ملعقة من القوقعة، وهذا يعني صدفة حلزون دوامة الشكل.  يوحي بأن كانت تستخدم قذائف مثل الملاعق في جنوب أوروبا.   الاستخدام الواسع النطاق لهذه المواد الملاعق الأوروبية الشمالية. بالإضافة إلى القشرة والخشب، كان هنالك ملاعق مصنوعة من المعادن (مثل الذهب والفضة والقصدير)، والخزف والعاج، والعظام، والقرن، والفخار، والكريستال.


 في القرن الميلادي 1، صمم الرومان نوعين من الملاعق،  أسلوب مماثل للملاعق أدناه، والتي كانت في نهاية المطاف تأثيرا بعيد المدى. تم استخدام الأولى، ligula، أجل الحساء والأطعمة اللينة. وكان وعاء بيضاوي مدبب ومقبض المنتهية ضمن تصميم الزخرفية. ، وكان ملعقة صغيرة مع وعاء جولة ومدببة، مقبض مرهف لأكل المحار والبيض. وقد شكلت على الأرجح أقرب ملاعق الإنجليزية بعد هذين النوعين من ملاعق من جراء الاحتلال الروماني لبريطانيا من 43 إلى 410. تصنع الملاعق عادة من الخشب أو قرن .لكن  الملوك استخدموا  ملاعق مصنوعة من الذهب، وغيرها من العائلات الثرية وكان عموما ملاعق فضة. ومع ذلك، بدأ حوالي القرن 14، الملاعق المصنوعة من الحديد المعلب والنحاس والقصدير، والمعادن الأخرى، وأصبحت  الملاعق .من استخدام القصدير الأسمر، وخاصة، جعلت الملاعق في متناول عامة الناس.

مواقف ساخرة فى حياة العظماء


مواقف ساخرة فى حياة العظماء

نظارة اينشتاين كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه فلما أتاه ((النادل)) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر النادل قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك



ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟ على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟
لماذا تزوجته ؟ عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار ؟ قالت : لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده




فِراش للضيف كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه ، وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك ، قال لها : (( دعيه يدخل )) ,غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ,هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟ فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر